آخر الأخبار

13‏/4‏/2013

أحجار على رقعة الشطرنج "وليام غاي كار " تحميل الكتاب
أحجار على رقعة الشطرنج

 التطبيق العملي للبروتوكولات!!!

رابط التحميلdownload



لتحميل الكتاب اضغط هنا التحميل
او حمل من الرابط التالي التحميل



Bookmark and Share

12‏/6‏/2011

ويكيليكس: شهادة أميركية جديدة على إستخدام المحكمة الدولية أداة لضرب النظام السوري

مرة جديدة تتكشف الأهداف الحقيقية خلف إنشاء المحكمة الدولية الخاصة بقضية إغتيال الرئيس رفيق الحريري، وإستخدامها كأداة للضغط على سوريا وحزب الله والتآمر عليهما من أجل تحقيق المشاريع الأميركية والصهيونية المشبوهة في المنطقة، ففي مذكّرة سرية تحمل الرقم 07DAMASCUS950 صادرة عن السفارة الأميركية في دمشق في 18 أيلول 2007، نشرتها صحيفة “الجمهورية” التابعة لوزير الدفاع في حكومة تصريف الاعمال الياس المر اليوم، ورد تقرير القائم بأعمال السفارة الأميركية في سوريا مايكل كوربن الذي أعده حول نقاط ضعف النظام السوري في ضوء العقوبات الأميركيّة المفروضة عليه، حيث أدرج عددا من المؤسّسات السورية والموضوعات الإقليمية والمحلّية التي تعكس تأثّر النظام السوري بهذه العقوبات منها الخطوط الجويّة السوريّة والمصرف التجاري السوري والاقتصاد السوري الهشّ والمحكمة الدولية.

ووفق البرقية، أشار كوربن في تقريره إلى أنّ المحكمة الدوليّة تبقى مصدر الضغط الأكبر على النظام السوري، وأنّ الحكومة السوريّة معنيّة بصفة رئيسية بالدفاع عن صورتها في وجه الإتهامات الصحافية السلبية المرتبطة بإتهامات مزعومة في إغتيال قائد سنّي.

وفي تفاصيل المذكرة عينها، رأى كوربن، أن إمكانية تضحية الرئيس السوري بشار الأسد بأحد أعضاء أجهزة الأمن السورية تبقى فكرة غير واردة لدى نظام يعتمد على رعاية المؤسسات الأمنية المتناثرة داخل البلاد وولائها، معتبراً أنّ بشار بات مدركا، في الفترة الأخيرة، حقيقة بدء البحث من قبل الأثرياء السنّة ورجال الأعمال العلويّين عن بديل لنظامه، وخصوصا بعد إتهامات المحقّق الألماني ديتلف ميليس.

وزعم كوربن، أنّ غريزة البقاء عند بشار الاسد، تعكس دقة أكبر في حسابات المخاطر السياسيّة، ونتيجة لذلك فإنّ تنشيط المحكمة الدولية يجب أن يبقى أولويّة.

وكانت صحيفة “الجمهورية” قد نشرت في عددها الصادر أول من أمس الإثنين مذكرة سرية أميركية أخرى، تتحدث عن وقائع لقاء جمع ممثل العماد ميشال عون النائب سيمون أبي رميا ومراقب شؤون الشرق الأدنى في السفارة الأميركية في باريس، حيث أقر المراقب الأميركي بإستخدام إدارته للمحكمة الدولية الخاصة بلبنان كأداة سياسية.

ومما قاله المندوب الأميركي حرفيا حسب ما جاء في الصحيفة: “إن أسس الخطة الأميركية واضحة، وهي مبنيّة على تشكيل المحكمة الخاصة بلبنان التي ستزيد من قدرة التأثير الأميركي في سوريا، وإستبدال إميل لحود برئيس وليس بدمية سورية، وتضييق الخناق على تهريب الأسلحة في سبيل منع وصول الأسلحة الثقيلة إلى حزب الله”.



Bookmark and Share

10‏/6‏/2011

"ويكيليكس": واشنطن قامت سرا بتمويل المعارضة السورية

"ويكيليكس": واشنطن قامت سرا بتمويل المعارضة السورية
افادت صحيفة "واشنطن بوست" الامريكية يوم الاثنين 18 ابريل/نيسان استنادا الى مواد لم تنشر سابقا تلقتها من "ويكيليكس" بان وزارة الخارجية الامريكية قامت بتمويل المعارضة في سورية بشكل سري.
وتشير الوثائق الدبلوماسية التي سربها موقع "ويكيليكس" الى ان الولايات المتحدة قدمت منذ عام 2006 ما لا يقل عن 6 ملايين دولار الى المعارضة السورية والى قناة "بردى" التلفزيونية المعارضة للرئيس بشار الاسد والتي يوجد مقرها في لندن.
وذكرت "واشنطن بوست" ان وثائق "ويكيليكس" لا تعطي جوابا واضحا على السؤال عما اذا كانت الولايات المتحدة تواصل في الوقت الراهن تمويل المعارضة السورية ام لا. وكتبت الصحيفة كذلك ان وزارة الخارجية امتنعت عن اية تعليقات بخصوص هذا الموضوع.
وتعيد الصحيفة الى الاذهان ان ادارة الرئيس الامريكي السابق جورج بوش بدأت بتمويل القوى المعارضة في سورية بعد تجميد العلاقات بين البلدين في عام 2005. ولم تكف ادارة باراك اوباما عن تقديم الدعم المالي للمعارضة على الرغم من بعض التغيرات الايجابية التي طرأت على العلاقات بين البلدين.




Bookmark and Share
ويكيليكس: الولايات المتحدة كانت تعرف مكان وجود بن لادن منذ عام 2008

ويكيليكس: الولايات المتحدة كانت تعرف مكان وجود بن لادن منذ عام 2008
ذكر موقع "ويكيليكس" أنه من المحتمل أن الولايات المتحدة كانت تعرف بوجود زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن في مدينة أبوت آباد الباكستانية منذ عام 2008، مستشهدا في ذلك ببرقية أمريكية دبلوماسية مسربة.
وتضمنت الوثيقة نتائج التحقيقات التي جرت مع مواطن ليبي يدعى أبو الليبي كان معتقلا في غوانتانامو، الذي اعترف بأنه كان مبعوثا لدى بن لادن عام 2003.
وذكر الموقع أن المعتقل تلقى في عام 2003 رسالة من مبعوث لبن لادن يدعى مولوي عبد الخالق جان يطلب منه تولي مسؤولية جمع التبرعات وتنظيم الرحلات وتوزيع الأموال على عائلات أعضاء تنظيم القاعدة في باكستان.
وأضاف أن بن لادن قال إن أبو الليبي سيكون المبعوث الرسمي له للاتصال بينه وبين قيادات القاعدة الآخرين في باكستان.
وفي منتصف 2003، نقل أبو الليبي أسرته لتعيش في ابوت آباد التي كان عمله بينها وبين بيشاور، حسب ما جاء في الوثيقة المسربة.
وكان مسؤول أمريكي رفيع المستوى قد كشف للصحفيين يوم الاثنين ان سنوات من الجهود الاستخباراتية التي قامت بها الولايات المتحدة قادت في نهاية المطاف إلى شن غارة الأحد على مخبأ أسامة بن لادن وأدت إلى مقتله، بعد أن تعقب عملاء الاستخبارات الأمريكية مبعوثا كان محل ثقة بن لادن.
وأوضح المسؤول ان جذور هذه العملية تعود إلى ما قبل أربع سنوات عندما تمكنت اجهزة الاستخبارات اخيرا من رصد المبعوق الشخصي لبن لادن ليحدث الانفراج الذي طال انتظاره.
وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن هويته ان اشخاصا مشتبه بضلوعهم في الارهاب معتقلين في غوانتانامو أكدوا ان هذا الرجل "كان احد مراسلي القاعدة القلائل الذين يثق بهم بن لادن".
واضاف "قالوا ان هذا الشخص ربما يعيش مع بن لادن ويحميه. الا اننا لم نتمكن لعدة سنوات من التعرف على اسمه الحقيقي أو على موقعه".
ولكن اجهزة الاستخبارات الأمريكية تمكنت من تحديد مناطق كان يعمل فيها هذا المبعوث وشقيقه، لكنها لم تعثر على مكان إقامتهما في مجمع سكني في ابوت آباد قبل اغسطس/آب 2010.
وعلى الفور استرعى هذا المجمع الواقع في احدى المناطق الفخمة في ابوت اباد على بعد نحو 50 كيلومترا شمال غرب العاصمة إسلام اباد، اهتمام المحللين الاستخباراتيين.
وقال المسؤول: "عندما شاهدنا المجمع الذي يعيش فيه الشقيقان، صدمنا لما رأيناه".
فقد كان للمجمع بوابتان مؤمنتان، وكان أكبر بكثير من باقي المنازل في المنطقة. ورغم ان قيمته تبلغ مليون دولار ليس فيه هاتف او انترنت.
وأضاف المسؤول أن الاجراءات الأمنية التي كانت تحيط بالمجمع كانت غير عادية. فقد كان يحيط به 12 جدارا بارتفاع 5.5 متر يعلوها سياج شائك. ولذلك استخلص المحللون الاستخباراتيون إن هذا المجمع بني خصيصا لاخفاء شخص مهم ورجحوا أن يكون هذا الشخص أسامة بن لادن نفسه.



Bookmark and Share
وثائق "ويكيليكس": منظمات خيرية سعودية وإماراتية تمول شبكات جهادية بباكستان

نقلت صحيفة "دون" الباكستانية يوم الاحد 22 مايو/ايار عن وثائق أمريكية سرية نشرها موقع "ويكيليكس" ان منظمات خيرية اسلامية من المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة تمول شبكة في باكستان تجند الاطفال في سن يبدأ من ثمانية أعوام للمشاركة في العمليات الجهادية.

وذكرت الصحيفة نقلا عن برقية دبلوماسية امريكية نشرها الموقع، ان الدعم المالي الذي يقدر بنحو 100 مليون دولار سنويا يصل من هذين البلدين الى الشبكة التي يهدف نشاطها الى تجنيد الجهاديين في اقليم البنجاب الباكستاني.

واستندت البرقية التي أرسلها برايان هانت الذي كان أكبر مسؤولي القنصلية الامريكية في لاهور في عام 2008 الى معلومات حصل عليها من مصادر في السلطة المحلية في البنجاب وفي منظمات غير حكومية في الإقليم.

وورد في البرقية أن تلك المصادر زعمت ان مساعدات مالية من السعودية والامارات تأتي من منظمات خيرية إسلامية.

وجاء في البرقية أن الشبكة الجهادية في البنجاب تفتح مدارس دينية متشددة للأطفال الفقراء، من حيث يتم إرسالهم في نهاية المطاف الى معسكرات لتدريب المسلحين.

وكتب الدبلوماسي الأمريكي في البرقية انه "في هذه المدارس يمنع الاطفال من الاتصال بالعالم الخارجي ويلقنون التطرف الطائفي والكراهية لغير المسلمين وفلسفة مناهضة للغرب ومناهضة للحكومة الباكستانية."

هذا ورفض متحدث باسم الحكومة السعودية التعليق على هذه الأخبار، مشيرا الى ان المملكة العربية السعودية قد أعلنت سابقا انها لن تعلق على ما ينشره موقع "ويكيليكس" باعتباره معلومات غير دقيقة أو كاذبة.



Bookmark and Share