آخر الأخبار

13‏/2‏/2019

إدانة 220 مسؤولا كنسيا أمريكيا في إتهامات تتعلق باعتداءات جنسية
دعا القس الإنجيلي (من الكنيسة المعمدانية) ويد بيرلسون إلى إنشاء قاعدة بيانات تضم جميع مسؤولي الكنيسة المعمدانية المتهمين بإرتكاب انتهاكات أو اعتداءات جنسية. وبالفعل قوبل طلبه بالاستجابة، ولكن ليس من قبل الكنيسة نفسها.

صحيفة هيوستن كرونيكل في تكساس أجرت بالتعاون مع صحيفة سان أنطونيو إكسبريس نيوز تحقيقا موسعا كانت حصيلته تقريرا بأسماء ومعلومات عن 220 مسؤولا من قساوسة وشماسين ومتطوعين ومدرّسي مدارس الأحد وغيرهم ممن أدينوا بالاعتداء جنسيا على مرتادي الكنيسة على مدى 20 عاما الماضية.


وجد التقرير الذي استمر إنجازه حوالي عام كامل أن أكثر من 250 شخص تم تجريمهم بشكل رسمي، وأن 380 من قادة ومتطوعي الكنيسة المعمودية قد واجهوا ادعاءات بارتكاب اعتداء أو انتهاك جنسي بأكثر من 700 ضحية، بعض الضحايا تعرض للإساءة عدة مرات، ومنها من بلغ عمره ثلاث سنوات فقط.

بالإضافة لهؤلاء، أشار التقرير إلى وجود ثلاثة وعشرين قساً أو عاملا مازالوا يزاولون أعمالهم في الكنيسة المعمدانية بالرغم من تجريمهم وإنزال أحكام وعقوبات بحقهم.

رئيس المجمع المعمداني الجنوبي جي دي غرير رد على التقرير بسلسلة طويلة من التغريدات، معلنا أنه "كان من الحري بنا أن نقاتل من أجل الضحايا"، وتعهد بوضع حد لـ "الوحوش المفترسة الموجودة بيننا". ووعد بمجموعة من "الإصلاحات في المجمع الكنسي المعمداني".

ونقلت شبكة إن بي سي عن استاذة الحقوق في جامعة إلينويز ليزلي وكسلر تشاؤمها بخصوص إجراء أية اصلاحات في نهج الكنيسة قائلة "عندما تظهر فضائح وسلوك سيء للعلن تقوم المؤسسات أحيانا قليلة ببعض الإصلاحات، وأحيانا أخرى لا يحدث أي شيء"، وأضافت أيضا "لو نظرنا إلى مافعلته الكنيسة الكاثوليكية بعد تقرير بوسطن غلوب فحتى الآن لا نلمس أي قدر من الاستجابة كما ينبغي".

وتقرير بوسطن غلوب نشرته الصحيفة التي تحمل نفس الاسم عام 2003 ويفضح اعتداءات جنسية في الكنيسة الكاثوليكية في بوسطن، وفاز التحقيق بجائزة "بوليتزر"، إحدى أهم الجوائز في مجال الصحافة.

يورونيوز

10‏/2‏/2019

فلم منى فاروق وشيما الحاج وتجديد الحبس 15 يوماً فى قضية ...
+18 تنويه
تواصلت الازمة التي تعرضت لها منى فاروق بسبب الفيديو الاباحي مع شيما الحاج والمخرج خالد يوسف الامر الذي سبب فضيحة مدوية لهم، قبل أن تتعرض منى وشيما للحبس.

والقت قوات الأمن المصرية،الخميس القبض على منى فاروق وشيماء الحاج بعد تداول الفيديو الاباحي لهما مع المخرج خالد يوسف.
ووفق التحقيقات المبدئية التي أجرتها أجهزة الأمن، اعترفت ممثلة بأن المخرج أحضر شخصا ادعى أنه شيخ برفقة شاهدين، وأوهمها بأنه تزوجها، في حين قالت الأخرى إن المخرج غرر بها وصور الفيديو لابتزازها. وفقاً لما أورده موقع "العربي الجديد"

وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو تظهر فيه ممثلتان مصريتان في أوضاع غير لائقة، قيل إن من برفقتهما كان المخرج خالد يوسف، وبتتبع الأجهزة الأمنية لهما توصلت إليهما وتم القبض عليهما، ولا تزالان قيد الاعتقال حتى انتهاء التحقيقات.
ويذكر أن المُخرج خالد يوسف غادر مصر متجهاً إلى فرنسا، بعد إلقاء القبض على الممثلتين شيماء ومنى بساعات قليلة، ما أدى إلى ترديد أقاويل تفيد بهروبه إلى خارج البلاد، وبأن هناك نوايا لرفع الحصانة عنه كنائب في مجلس الشعب لإخضاعه للتحقيق.

لكن المخرج يوسف أكد عدم صحة الأنباء التي تحدثت عن هربه من مصر بعد القبض على شيما الحاج ومنى فاروق بطلتي الفيديو الاباحي الذي نشر بشكل واسع عبر مواقع التواصل الاجتماعي، داعيا الجميع إلى عدم ترويج الأكاذيب.

ولفت إلى أن يتواجد في العاصمة باريس منذ سبعة أيام، موضحا أنه ذهب إلى فرنسا من أجل زيارة زوجته وابنته.

وانتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو خلال الايام الاخير يظهر اوضاع غير لائقة، في حين ذكر رواد مواقع الانترنت أنه يعود للمخرج خالد يوسف مع منى فاروق وشيما الحاج.

ملاحظة الفيديو يحوي مشاهد فاضحة +18

28‏/12‏/2018

ممنوع من العرض فيلم موت أميرة سعودية   Princess executed for love

Princess executed for love

موت أميرة (بالإنجليزية: Death of a Princess) هو فيلم وثائقي بريطاني، أنتجته شركة "أسوسيتيد تيليفجن" بالتعاون مع "WGBH-TV"، المتمركزتين في الولايات المتحدة الأمريكية.

 يتناول الفلم قصة حقيقية للأميرة السعودية مشاعل بنت فهد بن محمد آل سعود.

قصة الفيلم
استوحي الفيلم من قصة إعدام الأميرة السعودية علناً في ساحة بالمملكة العربية السعودية بعد اعترافها بجريمة الزنا. يتصادف وجود صحفي بريطاني في الموقع يوم تنفيذ الإعدام (الأميرة رميا بالرصاص) والزاني بخمس ضربات على رقيته بالسيف، في ساحة رملية لاصطفاف السيارات العام 1978، ويلتقط صوراً لإعدام الشاب، وعندما تنشر الصور تثور ثائرة العالم.

 تثير الروايات المتضاربة حول اعتراف الأميرة بالجريمة ثلاث مرات في المحكمة فضول المخرج الذي يبدأ رحلة تقصي وقائع القصة عبر مقابلات مع شخصيات ذات صلة أو بلا صلة. يسافر ما بين يوركشاير لمقابلة الصحفي، ومن ثم يقابل المربية الألمانية التي سكنت المنزل مع الأميرة، ويسافر إلى بيروت في محاولة لمقابلة أحد من زملائها في الدراسة ليخبره رئيس الجامعة الأمريكية أنها لم تدرس في الجامعة أبدا.

 كل الشخصيات في الفيلم محورة وتتخذ مهنا وأسماء غير حقيقية لحماية الشخصيات الحقيقية التي هابت من كشف هويتها الحقيقية.
 أنتج هذا فيلم الدراما الوثائقية العام 1980م باللغة الإنجليزية وصور في مصر.

 قامت بدور الأميرة فيه الممثلة المصرية سوزان أبو طالب والتي غيرت اسمها على إثره إلى (سوسن بدر) بعدما أدرج اسمها وآخرين على قوائم المنع التي منعت أفلامهم من دخول السعودية وبالتالي صرفت عنهم المننجين المحليين.

 اكسب المنع الفنانة شعبية كبيرة بعد تهديدات ومحاولات للتعدي عليها في منزلها بحسب مجلة People الأسبوعية في عددها الصادر بتاريخ 29 ديسمبر 1980 والتي تخبر فيه أن سوزان أبو طالب تخطط للانتقال إلى لندن بعد غضب السعودية والدول العربية عليها لدور لا يتعدى 8 دقائق عن الأميرة السعودية.

 قام ببطولة الفيلم الممثل البريطاني بول فريمان بدور المخرج الصحفي كرستوف رايدر، وجودي بارفيت في دور المربية الألمانية، ومن مصر كذلك في أدوار صغيرة: محمد توفيق في دور الأمير محمد بن عبد العزيز،عبد الله محمود، سمير صبري، صلاح جاهين، تهاني راشد نبيل الحلفاوي وفنانون من لبنان.

الخلفية
بعد ظهر يوم من الأيام الأخيرة من شهر يوليو [تموز] 1977م ـ أقتيدت الأميرة مشاعل، حفيدة الأمير محمد بن عبد العزيز إلى موقف سيارات قرب بناية الملكة في جدة وأرغمت على الركوع أمام كومة رمل. ثم أطلق الرصاص على رأسها وكان شاب يقف على مقربة يشاهد الشاب إعدام الأميرة قبل أن يعدم هو الآخر بقطع رأسه.

 وبعد ثلاث سنوات، أي في ربيع عام 1980 ، أذاع تلفزيون إيه.تي.في ATV في بريطانيا فيلما دراميا عن عمليتي الإعدام هاتين وعن محاولات صحفي التحقيق فيها، وسبب عرض هذا الفلم إساءة بالغة للملك خالد إلى درجة أنه طلب من بريطانيا سحب سفيرها من المملكة .

 وبعد أربعة أشهر من ذلك كان السفير قد عاد مرة أخرى إلى مكانه . هكذا كانت الحقائق الأساسية للقصة الدرامية الدولية المؤلمة التي استمرت لموسم حول (( موت أميرة )).

جدال حول الفيلم
تسبب بث الفيلم علي قناة تليفزيونية بريطانية وتسبب في أزمة في العلاقات بين بريطانيا والسعودية سحبت بموجبها السعودية سفيرها في لندن آنذاك، وطردت السفير البريطاني في الرياض وشنت حملة سعودية ضد بريطانيا.

 تدخلت شركات النفط مثل موبيل وأدانت الفيلم وصناعه في إعلان ضخم في جريدة نيويورك تايمز، ومورست الضغوط من قبل الحكومات لمنع عرض الفيلم. كما منعت السلطات السعودية وقتها المشاركين في الفيلم من دخول أراضيها واضطرت الممثلة الرئيسية إلى تغيير اسمها ليصير فيما بعد سوسن بدر بعد أن انصرف عنها المنتجون المتضررون من قوائم المنع.


مشاهدة هنا


وعلى اعتبار ان اليوتيوب يحذف الملف ويغلق القناة كل مرة الا اننا الان نقوم بتحميلة على رابط مشاهدة مباشرة ونقوم بالتحديث 


27‏/12‏/2018

الكويت( فيديو ) ضباط يغتصبون زوجة سجين أمامه .. و وزارة الداخلية تتدخل


أعلنت وزارة الداخلية في الكويت عن تشكيل لجنة تقصي حقائق وفتح تحقيق شامل بعد ادعاء أحد الأشخاص أن ضباط من الداخلية قاموا بتعذيبه في السجن واغتصاب زوجته.
وذكرت صحيفة “الجريدة” الكويتية، أن نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية في دولة الكويت ، الشيخ خالد الجراح الصباح، وجّه بتشكيل لجنة عاجلة لتقصي الحقائق وفتح تحقيق شامل في الاتهامات التي وجهها سجين يدعى “حمد الشهري”، لعددٍ من منتسبي الداخلية.
وبحسب وزارة الداخلية الكويتية فإن “لجنة التحقيق ستقف على مدى صحة هذه الادعاءات وفق الإجراءات القانونية، وذلك بعد انتشار مقطع فيديو تم تداوله على بعض مواقع التواصل الاجتماعي، يتضمن قيام أحد الأشخاص بتوجيه اتهامات إلى بعضٍ من منتسبي وزارة الداخلية باستغلال سلطتهم في التعدي عليه”.
وكان مقطعٌ مصورٌ قد انتشر على مواقع التواصل بالكويت، لـ حمد الشمري، وهو يروي تفاصيل تعذيب تعرض له واغتصاب زوجته في السجن على يد رجال من الداخلية، معلنًا أسماءهم.
وقال الشخص في المقطع “أنا حمد الشمري، أحد المتسببين بحريق شقة المتنبئة (أم علي)، في نيسان 2012، والذي فعلته أصلًا وشاركتني به زوجتي السابقة، هند سلمان الهدود، تسترت عليها والتي اتسترت من بعض ذوي النفوذ من وزارة الداخلية من المباحث، استغلوا طيبتها وتسترهم عليها، ومارسوا عليها أبشع الحرمات، ممارسة الزنا”.
وأضاف الشمري ” جعلوني أشاهدها وهي تمارس معهم الزنا طوال ست سنوات، ويوم وراء يوم وبموافقتها”.
وناشد الشمري في الفيديو ” صاحب السمو أمير الكويت وولي العهد الأمين ورئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية ووزير العدل” أن يأخذوا حقه من المنتسبين للداخلية المشاركين في تعذيبه و اغتصاب زوجته.























.
.
.










x

9‏/12‏/2018

معاهدة دارين أو معاهدة القطيف


معاهدة دارين أو معاهدة القطيف، كانت معاهدة بين عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود أمير الرياض وبريطانيا، انتهت المباحثات ووقعت المعاهدة في 26 ديسمبر 1915 بين الملك عبد العزيز والسير بيرسي كوكس، المعتمد السياسي البريطاني ممثل عن الحكومة البريطانية. نصت المعاهدة على اعتراف الحكومة البريطانية بأن مناطق نجد والأحساء والقطيف والجبيل تابعة لآل سعود.
  

 وحدثت هذه المعاهدة عند بلدة دارين في جزيرة تاروت المقابلة لميناء القطيف على ساحل الخليج العربي، ولذلك سميت بمعاهدة دارين أو معاهدة القطيف. ولعل نشوء الحرب العالمية الأولى من أهم الأسباب التي أدت إلى قيام بريطانيا بهذه المعاهدة فقد كانت تسعى لأن يقوم ابن سعود بضرب ابن رشيد هو حاكم إمارة حائل في ذلك الوقت، حيث كان ابن رشيد يعيق مواصلات بريطانيا العسكرية مع العراق بسبب تحالفه مع العثمانيين ومن الأسباب الأخرى رغبة بريطانيا بأن يحافظ ابن سعود على أمن الخليج ومواصلاته، وسعيها إلى الموازنة بين القوى الموجودة (ابن سعود والشريف حسين). وقد ألغيت معاهدة دارين بتوقيع معاهدة جدة عام 1927م، التي اعترفت بموجبها بريطانيا باستقلال مملكة الحجاز ونجد وملحقاتها كاملاً. نص المعاهدة نص معاهدة دارين، أو معاهدة القطيف، بين الأمير عبدالعزيز بن سعود وبريطانيا في 18 صفر 1334هـ - 26 ديسمبر 1915م : بسم الله الرحمن الرحيم لما كانت الحكومة البريطانية من ناحية، وعبد العزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود حاكم نجد والأحساء والقطيف والجبيل والمدن والمراسي التابعة لها، بالأصالة عن نفسه وورثته وخلفائه وعشائره من جهة أخرى، راغبين في توطيد الصلات الودية التي مر عليها وقت طويل ما بين الفريقين وتعزيزها لأجل توثيق مصالحهما، فقد عينت الحكومة البريطانية الليفتننت كولونيل السر برسي كوكس كه. مي.آر.آي.كه.سي. المعتمد البريطاني في خليج العرب مفوضاً من قبلها لعقد معاهدة مع عبدالعزيز بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود. أولاً: تعترف الحكومة البريطانية وتقر بأن نجد والحسا والقطيف والجبيل وتوابعها والتي سيبحث فيها، وتعين أقطارها فيما بعد ومراسيها على خليج العرب هي بلاد ابن سعود وآبائه من قبل. وبهذا تعترف بأن سعود المذكور حاكماً عليها مستقلاً، ورئيساً مطلقاً على قبائلها، وبأبنائه وخلفائه بالإرث من بعده، على أن يكون ترشيح خلفه من قبله ومن قبل الحاكم بعده، وألا يكون هذا المرشح مناوئاً للحكومة البريطانية بوجه من الوجوه، خاصة فيما يتعلق بهذه المعاهدة. ثانياً: إذا حدث اعتداء من قبل إحدى الدول الأجنبية على أراضي الأقطار التابعة لابن سعود وخلفائه بدون مراجعة الحكومة البريطانية وبدون إعطائها الفرصة للمخابرة مع ابن سعود وتسوية المسألة، فالحكومة البريطانية تعين ابن سعود بعد استشارته، إلى ذلك القدر، وعلى تلك الصورة اللذين تعتبرهما الحكومة البريطانية فعاليتين لحماية بلدانه ومصالحه. ثالثاً: يتفق ابن سعود ويعد بأن يتحاشى الدخول في مراسلة أو وفاق أو معاهدة مع أية أمة أجنبية أو دولة، وعلاوة على ذلك بأن يبلغ حالاً إلى معتمدي السياسة من قبل الحكومة البريطانية كل محاولة من قبل أي دولة أخرى في أن تتدخل في الأقطار المذكورة سابقاً. رابعاً: يتعهد ابن سعود بألا يسلم ولا يبيع ولا يرهن ولا يؤجر الأقطار المذكورة ولا قسماً منها، ولا يتنازل عنها بطريقة ما، ولا يمنح امتيازاً ضمن هذه الأقطار لدولة أجنبية بدون رضى الحكومة البريطانية، وبأن يتبع مشورتها دائماً بدون استثناء على شرط أن لا يكون ذلك مجحفاً بمصالحه الخاصة. خامساً: يتعهد ابن سعود بحرية المرور في أقطاره على السبل المؤدية إلى المواطن المباركة وأن يحمي الحجاج في مسيرهم إلى المواطن المباركة ورجوعهم منها. سادساً: يتعهد ابن سعود كما تعهد آباؤه من قبل، بأن يتحاشى الاعتداء على أقطار الكويت والبحرين ومشايخ قطر وسواحل عمان التي هي تحت حماية الحكومة البريطانية ولها صلات عهدية مع الحكومة المذكورة، وألا يتدخل في شؤونها. وتخوم الأقطار الخاصة بهؤلاء ستعين فيما بعد. سابعاً: تتفق الحكومة البريطانية وابن سعود على عقد معاهدة أكثر تفصيلاً من هذه على الأمور التي لها مساس بالفريقين. حرر في 18 صفر 1334هـ/الموافق 26 ديسمبر 1915م.