آخر الأخبار

10‏/2‏/2019

مقبرتان لو عثرت عليهما مصر سيكون حدثا عالميا فريدا..!!


مقبرتان لو عثرت عليهما مصر سيكون حدثا عالميا فريدا..!!
عن اليوم السابع
السياحة، «فرخة تبيض ذهبا» وتعد قاطرة التنمية للدول، وبعيدا عن المزايدات وطنطنة الكلمات، فإن مصر تتمتع فعليا بمقاصد سياحية لا تتمتع دولة أخرى بها، وتبقى الحضارة المصرية تلهب عقول الناس من كل الجنسيات، ورغم ذلك، مازالت مصر بعيدة كل البعد عن تبوؤ مكانتها السياحية من حيث عدد الزوار السنوى.. وهناك دول مثل فرنسا وإسبانيا، لا تتمتع ولو بربع ما تتمتع به مصر من مقاصد سياحية، إلا أنها قبلة السياح فى العالم، ويزورهما أكثر من 50 مليون سائح..!!
ورغم ما تتمتع به مصر من تعدد المقاصد السياحية، ما بين الثقافية والترفيهية والصحية أيضا، فإن هناك مقبرتين لو تم اكتشافهما سيكون حدثا فريدا فى العالم، وسيحدث دويا ثقافيا ضخما، يدفع الملايين لزيارتهما، بالإضافة إلى طريق العائلة المقدسة..!!
وطريق العائلة المقدسة، تحديدا، يضمن على الأقل أن يزوره مليون سائح، لأنه سيتحول إلى مزار مقدس يحج إليه المسيحيون من مختلف مذاهبهم، كونه طريقا سار فيه السيد المسيح وهو طفل، بجانب السيدة العذراء، أمه، وباقى أفراد العائلة، ومن ثم فإن الزيارة لن تكون بهدف المتعة والترفيه، بقدر كونه طقسا دينيا يجب تأديته، لذلك أتعجب من وزارتى الآثار والسياحة، لماذا لا تنتفضان للانتهاء من تطوير الطريق وتأمينه ليكون رافدا جوهريا من المقاصد السياحية الدينية المضمونة، وما يجلبه من دخل ضخم لخزينة الدولة..!!
أما المقبرتان اللتان لو كثفت وزارة الآثار البحث والتنقيب عنهما، فهما مقبرة الإسكندر الأكبر، ومقبرة كليوباترا السابعة، بما لهما من ثقل تاريخى، وما لعباه من دور محورى فى تاريخ الإسكندرية وأثينا وروما، لدرجة أن المسلمين يلقبون الإسكندر الأكبر بـ«ذى القرنين» الذى أشار إليه القرآن الكريم..!!
ومن المعروف تاريخيا أن الإسكندر الأكبر توفى عام 323 قبل الميلاد، عن عمر يناهز الـ32 عاما فى مدينة بابل العراقية، بينما تختلف المصادر التاريخية حول سبب الوفاة، ما بين القتل بالسم أو إصابته بمرض معد، لكن هناك اتفاقا بين المؤرخين، أن الإسكندر الأكبر أوصى وهو على فراش الموت بأن يُدفن إلى جوار أبيه الإله أمون فى معبده بسيوة شمال مصر، لكن القادة اختلفوا حول المكان المناسب للدفن ورأى بعضهم دفنه فى مقبرة عظيمة فى مسقط رأسه، وتم بالفعل نحت تابوت حجرى فخم وغطاء من الذهب، وكفن للجثة المحنطة من ألواح الذهب.
 
وأشارت بعض المصادر التاريخية إلى نشوب خلاف وصراع سياسى حول مكان الدفن، ما بين سيوة فى مصر، ومقدونيا، وبعد عامين من ذلك الصراع، تحرك الموكب الملكى من بابل متوجهًا إلى مقدونيا، لدفنه فى مقبرة فاخرة، إلا أن قوات «بطليموس الأول» الذى آل إليه عرش مصر، اعترضت طريق القافلة فى سوريا واستولت على الجثة المحنطة، ونقلتها إلى مقبرة بالإسكندرية، وصفها بعض المؤرخين، بالبديعة..!!
وما يؤكد أن الإسكندر الأكبر دُفن فى الإسكندرية، وفى مقبرة بديعة، ما تناقلته الروايات التاريخية عن شخصيات تاريخية بارزة بزيارة المقبرة، مثل «يوليوس قيصر» و«كليوبترا» و«أغسطس قيصر»، بالإضافة إلى ما تناقله المؤرخون وفقا لمصادر تاريخية، أن كليوبترا اضطرت إلى الاستيلاء على بعض كنوز المقبرة لبيعها وتمويل حربها ضد أغسطس، كما أن الإمبراطور الرومانى «كاليجولا» وبعد عقود طويلة من الزمان، جاء ونهب محتويات المقبرة ومتعلقات الإسكندر النفيسة رغم ما يجمعه بالقائد الراحل من صفات مشتركة نادرة، فمثلما نصب الكهنة المصريون، الإسكندر الأكبر ابنًا من أبناء الإله آمون من قبل، حظى كاليجولا باهتمام وتقدير بالغ فى روما، لدرجة أن تماثيله تم وضعها بديلا لتماثيل الآلهة فى المعابد، كما صُكت صوره على العملات فى مصر بصفته إله الشمس.
 
وهناك دليل آخر على وجود مقبرة الإسكندر الأكبر، فى الإسكندرية، ما دونته كتابات الرحالة، مثل ما ذكره الجغرافى والدبلوماسى الأندلسى المغربى عن تبرك المصريين بمسجد «ذو القرنين» الذى يقع مكانه مسجد النبى دانيال الآن، وما ذكره أيضا المؤرخ والعسكرى الإسبانى «مارمول كاربخال» والذى أكد أن مقبرة الإسكندر الأكبر تقع فى وسط مدينة الإسكندرية، قريبة من الكنيسة المرقصية المجاورة لمسجد النبى دانيال.
 
ويمكن التأكيد على أن كثيرا من المؤرخين، والشواهد التاريخية، تشير إلى أن مقبرة الإسكندر تقع فى منطقة مسجد النبى دانيال وما حوله، ولو أمكن إخلاء المنطقة من العقارات وتكثيف عمليات البحث والتنقيب عن المقبرة، لأمكن العثور عليها، وستكون حدثا عالميا فريدا وضخما، وسيتحول إلى قبلة المزارات السياحية، كون أن اسم الإسكندر ارتبط بأحداث تاريخية ودينية جوهرية..!!
نفس الأمر تكتسب مقبرة كليوباترا السابعة، أهمية كبيرة، نظرا للشهرة التاريخية، وما لعبته أيضا فى ظل حراك متشعب بين العواصم التاريخية المحورية من الإسكندرية إلى أثينا وروما، لذلك تمثل مقبرتها أهمية كبيرة للغاية.. ومن ثم فإن اكتشاف المقبرتين، بجانب تطوير وتجهيز طريق العائلة المقدسة، سينقل مصر نقلة نوعية فى القطاع السياحى، وتصبح قبلة ملايين الزائرين سنويا، وما يجلبه من خير على البلاد..!!
دندراوى الهوارى 

7‏/1‏/2019

السعودية والتوطين والمصريين

 المملكة تبدأ في تنفيذ المرحلة الثالثة من التوطين اليوم…وهذا ما سوف يحدث للجالية المصرية بعد قرار التوطين

المرحلة الأولى: شملت محلات بيع السيارات والدراجات النارية ومحلات الملابس الجاهزة بكافة أنواعها ومحلات الأثاث المنزلي.

المرحلة الثانية: شملت هذه المرحلة محلات الأجهزة الكهربائية والإلكترونية ومحلات بيع وتصليح الساعات ومحلات النظارات.

المرحلة الثالثة: شملت محلات الأجهزة والمعدات الطبية ومحلات قطع الغيار الخاصة بالسيارات وكذلك محلات بيع السجاد بكل أنواعه، ومحلات بيع مواد البناء.

ويذكر أن عدد العمالة الأجنبية التي يستهدفها المرحلة الثالثة هي حوالي 10 ملايين شخص معظمهم من دول شرق آسيا، وسوف يتم استبدالهم بعمالة سعودية، وتشير الإحصائيات المعلنة أن السوق السعودي قد فقدت خلال العام الماضي قرابة المليون شخص.

وتهدف الإجراءات التي قامت المملكة باتخاذها في الأعوام القليلة السابقة، بتوطين عدد كبير من المهن إلى الحد من نسبة البطالة بين المواطنين والتي بلغت حوالي 12.9 بالمئة من الخريجين.

المصريين في السعودية
تعتبر الجالية المصرية من أهم الجاليات الموجودة في المملكة إن لم تكن أكبرها، وحسب أخر الإحصائيات الصادرة من الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء، فإن عدد المصريين المقيمين في المملكة قد بلغ 2.9 مليون مصري.


28‏/12‏/2018

حكم السيسي هو الأسوأ منذ قيام الجمهورية المصرية
نقلا عن "فورين بوليسي" 

نشرت مجلة "فورين بوليسي" الأمريكية تقريراً شرحت فيه أسلوب عمل إدارة الرئيس المصري، عبد الفتاح السيسي، واصفة حكمه بأنه الأسوأ منذ قيام الجمهورية، عام 1953.

التقرير وصف السيسي أيضاً بأنه أسوأ بكثير من الرئيس المخلوع، حسني مبارك، فقد شهدت مصر سابقاً قمعاً فظيعاً خلال فترة حكم جمال عبد الناصر، وأنور السادات، ومبارك، لكن القسوة التي تعيشها اليوم "لم يسبق لها مثيل".

وتقول المجلة إنه لا بد من التساؤل عما إذا كان السيسي يتعرّض لضغط استثنائي في ترؤسه للبلد، واصفة إيّاه بأنه "غير قابل للحكم"، لكنه استطاع فرض بعض السيطرة على مفاصل الدولة، إلا أنه لا يمكن الجزم بأنه يحكم فعلياً.

- أزمة شرعية
السيسي يعيش أزمة شرعية، بحسب المجلة؛ حيث يبدو غير قادر على توظيف السلطة التي بين يديه، لكن مؤيّديه يسعون الآن لحل هذه الأزمة من خلال منحه المزيد من السلطة عبر تعديل دستور 2014؛ إما لتمديد فترة ولايته أو إلغاء شروط الترشّح للرئاسة بالكامل، على الرغم من تعهّد مسؤولين ومقرّبين من السيسي بعدم تعديل الدستور.

وتوجد بعض البوادر التي تُنبئ بأن السيسي سيبقى في الحكم أكثر من ولايته الدستورية، وهو المؤشر الذي يؤكد أن مسار حكمه خلال سنوات ولايته لم ينحرف عن مسار الحكم "الاستبدادي" مطلقاً.

كما أن مؤيّدي السيسي مصرّون على تمديد فترة رئاسته؛ لأنهم يرون ذلك أمراً ضرورياً للحفاظ على التغييرات "الإيجابية" التي أجراها منذ وصوله إلى السلطة، في يوليو 2013؛ على غرار إصلاح الاقتصاد، وتطوير البنية التحتية، والوضع الدولي المستقرّ، وهم يرون أن السلام والازدهار والنمو سيصبح حقيقة ما دام السيسي في الحكم.

مصر

لكن في الواقع يرى معارضو السيسي أن السبب وراء تغيّر أوضاع البلاد هو الخوف الذي تنشره الأجهزة الأمنية التي لا تخضع للمحاسبة، في حين أن مؤشرات الاقتصاد الكلي الإيجابية التي تروّجها الحكومة غير صحيحة؛ فهي تُخفي الديون الحكومية.

وتقول المجلة: "إن معارضي نظام السيسي على حق، فالسياسة المصرية قمعية بطبيعتها، مع غياب أي أثر للمصداقية، لكن في حقيقة الأمر كلاهما أيضاً مخطئ؛ إذ لم تتغيّر مصر بالقدر الذي يظنه الكثيرون".

ويمكن للمرء أن يجادل بأن الجيش المصري -وفق المجلة- أكثر استقلالية وأكثر انخراطاً في الحياة الاقتصادية والسياسية، وقد يكون ذلك صحيحاً إذا كان أساس المقارنة هو فترة رئاسة أنور السادات، أو حسني مبارك، باستثناء الفترة الممتدة بين سنتي 1954 و1967، عندما أدّت القوات المسلّحة دوراً كبيراً في السياسة والاقتصاد.

كما أن الفرق المهم بين فترة حكم السيسي وما سبقها هو مدى استخدام القوة ضد الشعب، فالسيسي لم يمنح أي رؤية إيجابية ولم يفِ بوعوده، بل اعتمد بشكل شبه كامل على الاعتقالات وسياسة التخويف والعنف، وحتى القتل، في محاولة لسلب الشعب إرادته.

- بين السيسي وعبد الناصر
جمال عبد الناصر كانت له رؤية واضحة، وكان محبوباً على نطاق واسع، في حين كافح السادات، وكان "بطل المعبر" في قضية قناة السويس سنة 1973، بينما لم تكن لمبارك أي رؤية، بل تعلّم أسرار الرئاسة مع مرور الوقت.

وشهدت مصر بالطبع قمعاً فظيعاً خلال فترة حكم عبد الناصر والسادات ومبارك، لكنه لم يكن مثل القسوة المستمرة التي ميّزت فترة السيسي حتى الآن.

ويدافع أنصار الحكومة عن السيسي؛ مدّعين أن هدفهم هو حماية البلاد من جماعة الإخوان المسلمين والتطرّف، لكنهم يستهدفون الجميع في المقابل.

مصر

وتشير المجلة إلى أن سياسة الحكومة التي تقمع الطلاب والصحفيين والناشطين والأجانب تؤكّد أن مصر السيسي لا تختلف كثيراً عن مصر في العصور السابقة، لكن تتفاوتان في شدة القمع.

وفي هذا السياق صرّح أحد المعارضين بأن "السيسي هو مبارك، لكن على جرعة أكبر"، كما أنه هو الامتداد الطبيعي للنظام الذي كان قائماً منذ أن أقام الضباط الأحرار، عام 1953، النظام الجمهوري، وقد نجح هذا النظام في تجديد نفسه بعد ثورة 25 يناير، لتعود البلاد إلى الوضع الاستبدادي.

مصر تتميز بمجموعة من المؤسسات السياسية التي تعزّز نفسها وتعكس النظام الاجتماعي السائد، وعلى الرغم من تغيّر القادة وتذبذب درجة القمع فإنّ المسار السياسي في مصر بقي على حاله بشكل ملحوظ على مدار 65 عاماً.

26‏/12‏/2018

أول ظهور منذ سنوات... مبارك يكشف أسرار عن أحداث يناير


في أول ظهور منذ سنوات... مبارك يكشف أسرار عن أحداث يناير ويرفض الإجابة عن هذه الأسئلة
أدلى الرئيس المصري الأسبق، محمد حسني مبارك، بشهادته أمام المحكمة، اليوم الأربعاء، في قضية اقتحام السجون، التي يحاكم فيها الرئيس المعزول محمد مرسي.
وكشف مبارك أن رئيس جهاز الاستخبارات الراحل عمر سليمان أخبره بأن 800 شخص تسللوا من قطاع غزة، عبر الحدود الشرقية للبلاد، خلال أحداث ثورة يناير عام 2011، للاعتداء على رجال الشرطة، واقتحام السجون لتحرير محتجزين من جماعة "الإخوان المسلمون" و"حزب الله" وحركة المقاومة الإسلامية "حماس".
وقال مبارك في شهادته، أمام المحكمة، "عمر سليمان قال لي إن 800 شخص من جنسيات مختلفة، تسللوا عبر الحدود الشرقية، بمساعدة ناس من شمال سيناء"، موضحا "دخلوا الحدود خلسة عبر الأنفاق من غزة إلى سيناء، ولا أعرف هويتهم لكن تسللوا ليعاونوا الإخوان المسلمين الموجودين".
وأضاف مبارك "تسللوا بهدف زيادة الفوضى التي بدأت في البلد من 25 يناير 2011"، متابعا "هؤلاء دخلوا ووصلوا إلى السجون مثل وادي النطرون، وسجنان آخران لكن ليس لدي معلومات عنهما، من أجل تحرير محتجزين من حزب الله، والإخوان، وحماس".
ورفض مبارك الإجابة على سؤال المحكمة بشأن الأنفاق دون الحصول على إذن من القوات المسلحة، وأضاف "أنا بحاجة إلى إذن للإجابة، لأنني لو تحدثت سأكون ارتكبت مخالفة، وسأخرج من هنا لأدخل في مخالفة أخرى".
وأضاف "موضوع الأنفاق كبير ومعقد، وجسم النفق كبير ويتفرع إلى 20 أو 30 فرعا يطلع في البيوت أو المزارع، ودمرنا أنفاقا كبيرة واتفقنا في وزارة الدفاع على إجراء معين للتخلص من هذه الأنفاق، ولن أستطيع التحدث بشأن الموضوع لأن هناك معلومات خطيرة لا أحد يعرفها، وكلما حاولنا سد الأنفاق يطلقوا النار من غزة لمنع سد الأنفاق حتى أحداث يناير".
وتابع الرئيس الأسبق "المتسللين ذهبوا إلى الميادين في القاهرة أيضا، وصعدوا أسطح البنايات وأطلقوا النار على المتظاهرين".
وأضاف "لم أسمع عن مخطط بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية بالاشتراك مع الإخوان وحزب الله وتركيا لقلب نظام الحكم".
x

14‏/12‏/2018

محمد صبحي: رانيا يوسف فنانة جيدة.. ويجب التعامل معها بالرحمة الموجعة

محمد صبحي: رانيا يوسف فنانة جيدة.. ويجب التعامل معها بالرحمة الموجعةانتقد الفنان محمد صبحي، الإعلامي وائل الإبراشي، بسبب تناوله قضية ارتداء الفنانة رانيا يوسف لفستان عارِ، قائلًا: "أنت أخطأت يا أستاذ وائل، وما تزعلش مني"، لافتًا إلى أنه لا توجد علاقة تربطه برانيا يوسف، وهي مجرد زميلة.
وتابع "ًصبحي"، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "كل يوم"، المذاع على فضائية "on e"، مساء الثلاثاء، أن هناك الكثير من الأشياء تحدث أقبح مما فعلته رانيا يوسف، مضيفًا أن "يوسف" فنانة جيدة قدمت الكثير من الأعمال الجيدة، واعتذرت عن ارتدائها لهذا الفستان العاري، والمعروفة عنها أنها فنانة غير منحلة.
وأوضح: "أنا ضد فستان رانيا يوسف 10000%، لأنه مؤذي 10000%، بس يا ريت الإعلام لا يذبح هذه الممثلة"، مشيرًا إلى ضرورة أن نتعامل مع "يوسف" بقليلٍ من الرحمة الموجعة. 

18‏/11‏/2018

قتل اليهودية كانديس كوهين زوجة سطام بن خالد بن ناصر بن عبدالعزيز ال سعود

تغريدات مارك العربي عن قتل اليهودية كانديس كوهينزوجة سطام بن خالد بن ناصر بن عبدالعزيز ال سعودبرميها من بلكونة شقتها في باريس بعد اقرار المحكمة حقها في حضانة إبنتها والقبض على زوجها إن لم يذعن
01/20 تعرفت اليهودية كانديس كوهين على الأمير سطام بن خالد بن ناصر بن عبدالعزيز في ملهى ليلي بـ لندن
(Browns) سنة 1998 03/20 عاد سطام بن خالد وزجته كانديس كوهين إلى فرنسا , حيث اشترى لهما سطام شقة فخمة في باريس وعاشا بها.
02/20 سطام وكانديس كوهين عشقا بعضيهما وقررا السفر إلى بيروت حيث أشهرت كانديس اسلامها وتزوجا في أحد مساجد بيروت. 04/20 في سنة 2001 أنجب سطام من زوجته كانديس كوهين طفلتهما "آيه". 06/20 قرر سطام الزواج من احدى بنات عمه في 2006 , لكن كانديس رفضت قبول مسألة ان تكون زوجة ثانية , وحرمته المبيت معها.
05/20 ذهبت العائلة الصغيرة في 2005 للعيش في بيروت وظلوا هناك إلى أن بدأت المشاكل العسكرية في لبنان , فقرر سطام العودة بعائلته إلى الرياض. 07/20 أخذت كانديس طفلتها "آيه" وعادت بها إلى فرنسا. ومرت الأيام وذهب سطام لزيارة ابنته , ثم اخذها في نزهة إلى ديزني لاند. 10/20 بعد وصول "ايه" وامها , القى سطام بـ كانديس داخل ملحق صغير للعمال داخل القصر وأغلق عليها لبضعة أشهر , تأكل وتشرب ولكن لا تستطيع الخروج.
08/20 بعد ذلك انفصل سطام عن كانديس , وفي اغسطس 2008 اقترح سطام على كانديس بأن تأخذ طفلتها إلى المغرب في نزهة , وارسل لهما التذاكر والنقود. 09/20 بعد وصولهما الى المغرب , اقنع سطام زوجته بأن تأتي إلى الرياض لترى العائلة الطفلة "آيه" وهي كذلك ترى اباها وأجدادها. 11/20 حاول سطام اقناع كانديس بقبول العيش في الرياض في قصر فخم وحياة مترفة , لتبقى مع ابنتها في السعودية , لكنها رفضت بتاتاً البتة ! 14/20 عادت كانديس إلى فرنسا ونشرت كتابا ذكرت فيه ضروف حبسها وأنه كان يقدم لها طعام سئ وكان يمنع عنها الصابون ومعجون الأسنان ووسائل النظافة.
12/20 ذهب سطام الى المحكمة وادعى أن كانديس ارتدت عن الإسلام ورجعت لليهودية وانها خطر على ابنته , مما أشعرها بالخوف من (القتل) عقوبة المرتد! 13/20 استطاعت كانديس من الهرب من الفصر بمساعدة احدى الخادمات حيث تركت لها الباب مفتوحا وتوجهت نحو السفارة الفرنسية في الرياض ومنها إلى فرنسا 15/20 ذكرت كانديس للمحكمة بأنها تخشى على ابنتها "آيه" من تربية ابيها حيث رأت صورا لها على الفيس بوك وهي تحمل الرشاش ! 16/20 خاضت كانديس معركة قضائية عسيرة ضد سطام على حضانة الطفلة وادعت أن أباها خطفها خطفاً , فحكم القضاء الفرنسي بإعادة الطفلة لأمها. 20/20 يُذكر أنه كان من المقرر أن تذهب كانديس إلى الرياض في سبتمبر القادم لترى ابنتها وتعود بها إلى فرنسا وفقا لقرار المحكمة بحقها في حضانتها
17/20 واصدرت المحكمة طلبا للإنتربول بالقبض على سطام ال سعود إن لم يُذعن ويسلم الطفلة لأمها مع دفع نفقة شهرية طوال فترة الحضانة (48 الف ريال) 18/20 فجأة تسقط كانديس (35 عام) من بلكونة شقتها وتموت ولا يعرف ما إذا كان أحد قد دفعها أم أنها شعرت بخطر ما فحاولت الهروب من البلكونة فسقطت 19/20 احد اقارب كانديس ذكر أنها اخبرته قبل وفاتها بأنها تشعر بخطر ما يقترب منها. المحامي من جهته قال: ما أستطيع تأكيده أن موتها ليس انتحارا!
x