آخر الأخبار

1‏/9‏/2023

بهذه الكلمات.. يمكن للرجل أن يعرف المرأة الصادقة من الكاذبة
بهذه الكلمات.. يمكن للرجل أن يعرف المرأة الصادقة من الكاذبة
كشف علماء في جامعة “كورنيل” بالولايات المتحدة، عن قائمة قصيرة من الكلمات التي يمكن للرجل من خلالها معرفة المرأة الكاذبة من الصادقة، حسب تقرير أوردته  صحيفة التايمز البريطانية، السبت.

ودرس الباحثون إحصاءات تطبيق المحمول الخاص، والمستخدمين الذين قيّموا درجة الصدق من الرسائل المرسلة، في تجربة شارك فيها 1703 أشخاص.

ووفقًا للدراسة، اتضح أنه يكاد يكون من المستحيل التمييز بين المقولات الصادقة وتلك الكاذبة في خطاب الرجال، كما أن طول الرسالة الصادقة يساوي طول الرسالة الكاذبة عند الرجال، والكلمات المميزة قليلة جدًا في خطابات الرجال. 
غير أن العلماء ينصحون بأن يكون المتلقي في حالة حذر تام من احتمال الكذب والخداع، إذا بدأ الرجل يردد كلمات مثل “ربما” و “بطبيعة الحال”، بيد أن تحديد ما إذا كانت ممثلات الجنس اللطيف يكذبن، كان أسهل بكثير مما عند الرجال.

 ورأى الباحثون أن “المحاورة غير الصادقة تبني الحوار من الأساس بطريقة مراوغة، وغالبًا ما تستخدم كلمة “ممكن”، وضمير الحاضر مثل ضمير “أنا” وفعل “يحاول” بأشكال مختلفة.
 بالإضافة إلى ذلك، فإن النص الكاذب عند النساء قاعدة عامة، هو أطول نسبيًا من النص الصادق، 9.2 من الكلمات مقابل 8 في النص الصادق.
وقد تبين على نحو ثابت، أن النساء يستخدمن الكلمات التي تشير إلى الخداع أكثر من الرجال، وهذا يعني أن الرجال لا يملكون ترسانة مماثلة من أدوات اللغة المضللة، كتلك التي تملكها النساء الغاويات اللواتي يقصدن تضليل محدثهن.
وخلص الباحثون إلى أنه “في التحليل اللغوي للبيانات والأقاويل الكاذبة، من الضروري للرجل أن يولي اهتمامًا خاصًا لـ كلمات المؤشرات، أي الكلمات المميزة بتحديداتها في خطاب المرأة “.

27‏/2‏/2019

الإنجاب يحمي المرأة من السرطان ويضمن عمرًا أطول للرجل

أكد باحثون بجامعة كلاجنفورت النمساوية، أن الإنجاب يحمي المرأة من الوفاة الناتجة عن الإصابة بمرض السرطان، ويساهم في عمر أطول للرجل.
وأضاف الباحثون في دراسة نشرتها دورية « Scientific Reports» العلمية، أنه رغم الاعتقاد الشائع بالمتاعب التي تتعرض لها المرأة جراء الزواج والحمل، إلا أن احتمال الوفاة بسبب السرطان لدى النساء اللائي لم ينجبن يصل إلى 72%، اعتدادًا بجملة من العادات السلوكية التي تلازم المرأة بعد الزواج والتي تقيها من الإصابة بالمرض.

وأكدت الدراسة، أن المرأة بعد الزواج تبدأ تكوين حياة أسرية جديدة، ترتبط بالنوم والاستيقاظ مبكرًا، وتجاهل عادة السهر، فضلًا عما يرتبط بالزواج من نمط حياة أقرب إلى الاستقرار منه إلى الحياة غير الآمنة التي قد تنتهي أحيانًا بالانتحار، وفقًا لصحيفة ديلي ميل البريطانية.

وعمد الباحثون إلى فحص بيانات شاملة في دراستهم التي تناولوا خلالها الأمور المتعلقة بالأبوة والزواج والدخل، والربط بين هذه العوامل من خلال بيانات دقيقة تم الحصول عليها بشأن واحد في المائة من نسبة سكان بريطانيا وويلز، من خلال مكتب الإحصاءات الوطنية النمساوي الذي تولى الدراسة.

وتبين أن المرأة التي تتمتع بإنجاب أطفال تظل نسبة تعرضها لمرض السرطان قليلة مقارنة بغيرها.

وبشأن الحالة الصحية للرجال من الإنجاب، أكد الباحثون أن من لديهم أطفال تتحسن فرصهم في طول العمر جراء الوقاية الطبيعية التي يكتسبونها ضد الأمراض المعدية بتحسن الجهاز المناعي لديهم بالتعرض للأطفال، ما يدعم تمتعهم بقوة الشباب وتفادي التهابات ومظهر الشيخوخة.

وتبين علميًا، أن ثلثي الرجال الذين لديهم أطفال تقل احتمالات إصابتهم بمرض السرطان، وتتحسن فرص طول أعمارهم بتجنب الحوادث، وعوامل الخطر المرتبطة بحالة الاستقرار الأسري.

وشددت الدراسة على أن الزوجين اللذين ليس لديهم أطفال لن ينعمون بتأثير إيجابي، بل يعانون خطرًا نفسيًّا جراء شعور كل منهما بأنه يمكنه اتباع نهج حياة استقلالي، يقوده إلى عادات أو تبني أنماط وأساليب حياتية سيئة تجعلهم غير بعيدين عن المخاطر الصحية والنفسية التي تتزايد مع مرور الوقت.

وأشارت دراسات سابقة إلى أن الزواج له العديد من الفوائد الصحية، وتحديدًا فيما يتعلق بحماية الجهاز المناعي وتعزيز قدرة الجسم على مواجهة الأمراض، فضلًا عن الفوائد النفسية بتجاوز الاكتئاب والقلق.


17‏/2‏/2019

الاعتداء العاطفي والجسدي يفاقم حدة أعراض سن اليأس
كشفت دراسة حديثة أن أعراض سن اليأس قد تكون أكثر حدة بالنسبة للنساء اللاتي عانين من الإساءة من قبل شركائهن خلال فترة الخصوبة.

وأظهرت الدراسة التي أجريت على ألفي امرأة، أن الانتهاك العاطفي يزيد من احتمالات الأرق وارتفاع ضغط الدم والمشاكل المهبلية بنسبة 60%، ووجدت نتائجها أيضا أن من عانين من سوء المعاملة الجسدية، زاد احتمال تعرضهن للتعرق الليلي بنسبة 50%.

كما تضاعف لدى النساء اللواتي عانين من اضطراب ما بعد الصدمة بعد تعرضهن للإيذاء، خطر المعاناة من الأعراض الموهنة، والتي غالبا ما تصاحب المرحلة النهائية من فترة الخصوبة لدى النساء، بنحو ثلاث مرات.

وجاءت هذه النتائج التي توصلت إليها جامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو، بعد أشهر فقط من دراسة أجرتها مدرسة “بيت” للطب، وجدت من خلالها أن الاعتداء الجنسي والعنف بين الشريكين كان لهما تأثير طويل الأمد على صحة المرأة، مما يضاعف خطر إصابة النساء بارتفاع ضغط الدم والقلق.

وعادة ما يلقى اللوم على التغيرات البيولوجية والهرمونية بشأن حدة أعراض انقطاع الطمث، فضلا عن الظروف الصحية المزمنة التي تحدث بمعدل أعلى، أثناء وبعد انقطاع الطمث، وفقا للمؤلفة الرئيسية في الدراسة “كارولين جيبسون” أخصائية علم النفس السريري التابع لإدارة “UCSF” للطب النفسي.

وقالت جيبسون: “الإجهاد المتصل بالإيذاء العاطفي والتعرض للصدمات الأخرى قد يؤثر على التغيرات الهرمونية والفسيولوجية في سن اليأس والشيخوخة”.

وعندما تصل النساء إلى نهاية سن الإنجاب، تعاني العديد منهن من أعراض نفسية وجسدية مؤلمة، فيما تواجه بعضهن حالات أكثر اعتدالا من الأخريات.

وقد تبدأ مرحلة انقطاع الطمث في منتصف الأربعينيات، فيما قد تصل بعض النساء إلى منتصف الخمسينات ليواجهن هذه الحالة، والبعض منهن يتحملن أعراض انقطاع الطمث لمدة سنة أو سنتين، فيما قد تستغرق هذه الأعراض عقدا من الزمان لدى الأخريات.

ومن شبه المستحيل التنبؤ بما يمكن أن تعايشه أي امرأة خلال تلك المرحلة.

ويقول الباحثون إن النساء اللواتي يعانين من فترات مؤلمة، خلال مرحلة الخصوبة، قد يكن أكثر عرضة للمعاناة أثناء انقطاع الطمث، فيما يقول باحثون آخرون إن عدد الأطفال الذين تنجبهم المرأة، هو أحد عوامل حدة أعراض انقطاع الطمث، ولكن هذه التفاسير لا يمكن تطبيقها على جميع النساء وفقا للدراسات والبحوث.

ولذلك، يقول الباحثون المشرفون على هذه الدراسة الحديثة، إنه، كما هو الحال مع معظم الأمور المتعلقة بصحة المرأة ، فإن الأمر معقد ومتعدد الوظائف وغير مدروس.

ويمكن أن يكون العرق أو الإجهاد، أو قد يكون النظام الغذائي، أو ربما تكون الهرمونات، أو الوراثة، هي السبب في الأعراض الحادة لانقطاع الطمث.

وقالت الدكتورة ريبيكا ثورستون من جامعة إليزابيث ميلر، إن هذه الدراسة: “هي نقطة انطلاق لتوسيع فهمنا لما يؤثر على أعراض انقطاع الطمث، وكيف يمكن للعنف غير الجسدي أن يكون له تأثير عميق يؤدي إلى ظهور الأعراض الجسدية بعد ذلك بسنوات”.

وأضافت أن: “الوعي المستمر بالطرق التي يؤثر بها العنف على الصحة (بما في ذلك أعراض انقطاع الطمث)، يعد أمرا مهما، لكنه غير كاف دون اتخاذ تدابير إضافية”.

5‏/2‏/2019

هذا ما يحدث لكِ عندما تتوقّفين عن العلاقة الحميمة

تحمل العلاقة الحميمة فوائد صحية للجسم والعقل، لذلك، فإن التوقف عنها (وهذا وارد في أي علاقة) قد يعصف بجسدك وعقلك. إليكِ أهم التأثيرات السلبية التي تحدث لكِ عندما تتوقفين عن ممارسة العلاقة الحميمة.

1- التأثير على المزاج
عدم وجود اتصال جسدي يسبب بانخفاض مزاجك عموماً، فالتلامس هو أول اتصال بدائي عرفه البشر، والتواصل الجسدي الحميم يعمل على إفراز هرمون الأوكسيتوسين، أو ما يُسمّى هرمون السعادة في الجسم، الذي يعمل على تحسين المزاج، لذلك فإنّ التوقّف عن العلاقة الحميمة يؤثر سلباً على مزاجك.
الخبر الجيد هو أن الدراسات أثبتت أنه على الرغم من تأثر المزاج بالتوقف عن ممارسة الجنس، هذا لا يؤدي إلى الإصابة بالاكتئاب.

2- التأثير على جدران المهبل
هذه إحدى المشاكل التي تواجه النساء عندما يتوقّفن عن ممارسة الجنس، خاصة اللواتي يمررن في سن اليأس، حيث تصبح جدران المهبل رقيقة للغاية، الأمر الذي يسبب ألماً عند ممارسة الجنس مرة أخرى.
التوصيات الطبية تؤكد ضرورة الحرص على ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام للنساء في مرحلة انقطاع الطمث، للمحافظة على صحة المهبل.
3- التأثير على المرونة
هذه أيضاً مشكلة تعاني منها المسنّات، أو اللواتي مررن في مرحلة انقطاع الطمث، حيث يقلّ هرمون الإستروجين في الجسم، ما يسبّب جفاف المهبل وعدم مرونته، وبالتالي فإنّ التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة في نفس التوقيت، يزيد حدّة المشكلة.
4- التأثير على آلام الدورة الشهرية
التوقف عن ممارسة العلاقة الحميمة يزيد آلام الدورة الشهرية، عدا عن إطلاق هرمون الإندروفين خلال ممارسة الجنس الذي يعمل على تخفيف الآلام عموماً.
5- التأثير على الشعور بالتوتر
إطلاق هرمونات السعادة والاسترخاء المصاحب لممارسة العلاقة الحميمة، يعني أن التوقف عنه يعمل على زيادة الشعور بالتوتر.

المصدر نواعم

1‏/2‏/2019

دراسة حديثة تكشف أهمية العلاقة الحميمية بالنسبة لكبار السن



      
تقول دراسة أجريت في بريطانيا، إن الفوائد الصحية للحياة الجنسية لا تقتصر على الشباب فحسب، فقد وجدت الدراسة، أن العلاقة الحميمية والنشاط الجنسي مهمان لكبار السن أيضًا.

ووجد الباحثون خلال الدراسة التي شملت نحو 7000 رجل وامرأة، تتراوح أعمارهم بين 50 و89 عامًا، أن جودة الحياة كانت أعلى لدى أولئك الذين أبلغوا عن أي نوع من النشاط الجنسي خلال العام السابق مثل تبادل القبلات.

كما أدى وجود مشاعر العاطفة خلال ممارسة الجنس إلى تسجيل درجات أعلى في استبيان جودة الحياة لكل من الرجال والنساء.

وحلل “لي سميث” من جامعة أنجليا روسكين في المملكة المتحدة و”سارة جاكسون” من كلية لندن الجامعية وزملاؤهما، بيانات 3045 رجلًا و3834 امرأة، يشاركون في دراسة إنجليزية طويلة عن الشيخوخة.

وشارك الأشخاص في الدراسة في مقابلات شخصية مع الباحثين، وردوا على الاستبيانات، بما في ذلك الاستبيان حول العلاقات والأنشطة الجنسية، وآخر عن جودة الحياة ومدى الاستمتاع بها.

ووجد الباحثون، أن الرضا العام عن الحياة الجنسية للمرء ارتبط بزيادة الاستمتاع بالحياة عمومًا لدى الرجال، لكن الصلة لم تكن واضحة بالنسبة للنساء.

وقال الباحثون، إن القلق بشأن الحياة الجنسية أسفر عن انخفاض الدرجات التي يسجلها المشاركون في استبيان جودة الحياة، وكانت الصلة أكثر وضوحًا لدى الرجال أيضًا.
بهذه الكلمات.. يمكن للرجل أن يعرف المرأة الصادقة من الكاذبة



بهذه الكلمات.. يمكن للرجل أن يعرف المرأة الصادقة من الكاذبة
كشف علماء في جامعة “كورنيل” بالولايات المتحدة، عن قائمة قصيرة من الكلمات التي يمكن للرجل من خلالها معرفة المرأة الكاذبة من الصادقة، حسب تقرير أوردته  صحيفة التايمز البريطانية، السبت.

ودرس الباحثون إحصاءات تطبيق المحمول الخاص، والمستخدمين الذين قيّموا درجة الصدق من الرسائل المرسلة، في تجربة شارك فيها 1703 أشخاص.

ووفقًا للدراسة، اتضح أنه يكاد يكون من المستحيل التمييز بين المقولات الصادقة وتلك الكاذبة في خطاب الرجال، كما أن طول الرسالة الصادقة يساوي طول الرسالة الكاذبة عند الرجال، والكلمات المميزة قليلة جدًا في خطابات الرجال. 

غير أن العلماء ينصحون بأن يكون المتلقي في حالة حذر تام من احتمال الكذب والخداع، إذا بدأ الرجل يردد كلمات مثل “ربما” و “بطبيعة الحال”، بيد أن تحديد ما إذا كانت ممثلات الجنس اللطيف يكذبن، كان أسهل بكثير مما عند الرجال.

 ورأى الباحثون أن “المحاورة غير الصادقة تبني الحوار من الأساس بطريقة مراوغة، وغالبًا ما تستخدم كلمة “ممكن”، وضمير الحاضر مثل ضمير “أنا” وفعل “يحاول” بأشكال مختلفة.

 بالإضافة إلى ذلك، فإن النص الكاذب عند النساء قاعدة عامة، هو أطول نسبيًا من النص الصادق، 9.2 من الكلمات مقابل 8 في النص الصادق.

وقد تبين على نحو ثابت، أن النساء يستخدمن الكلمات التي تشير إلى الخداع أكثر من الرجال، وهذا يعني أن الرجال لا يملكون ترسانة مماثلة من أدوات اللغة المضللة، كتلك التي تملكها النساء الغاويات اللواتي يقصدن تضليل محدثهن.

وخلص الباحثون إلى أنه “في التحليل اللغوي للبيانات والأقاويل الكاذبة، من الضروري للرجل أن يولي اهتمامًا خاصًا لـ كلمات المؤشرات، أي الكلمات المميزة بتحديداتها في خطاب المرأة “.