لماذا التمثيل بجثث الجنود السوريين - و ما سبب عنف المتظاهرين - تقرير خطير
سألت يوم طبيب صديق بماذا تفسر التمثيل بالجثث بشكل لا إنساني و عنف لا طبيعي في التظاهرات من خلال تكسير و حرق و ما شابه , فقال لي أعتقد انهم يتناولون حبوب من نوع راهبنول و هي في لبنان كانت بعض الميليشيات توزعها على المقاتلين كي لا يشعروا بالخوف , و سألت عن هذا النوع من الحبوب فقال هي فعلا تعطي نشوة و لا وعي و لكن كل من تعاطاها انتهى به الامر بفخ المخدرات و للحقيقة لم أقتنع برواية الحبوب هل يعقل ان يقبل مثلا 200 شاب او اكثر تناول حبوب لا يعرفون ماذا يمكن ان تسبب.
و هناك سؤال حيرني طويلا حيث كنت في سوريا فترة بداية الاحداث و على تلفزوين الجزيرة عرضوا مظاهرة و قام أحدهم برشها بالماء و لم يكن من الإطفاء انما مضخة عادية و شخص من المتظاهرين الذين رشوا الماء و لكن سبب الإستغراب هو لماذا الماء في ذلك اليوم البارد تماماً, و كل يوم يعاد المشهد و يبقى التساؤل حتى جاء الجواب.
الجواب كان من مواطن سوري كرس نفسه للدفاع عن وطنه عبر رفع أفلام فيديو و فضح كذبات إعلامية و لكنه قدم تقريرا خطيراً يقدم الإجابة عن سبب هذا العنف و الحقد و سبب التمثيل بالجثث , و كون الشخص مقيم بالغرب فمن الواضح انه حصل على هذه المعلومات و قام بنشرها عبر فيلم يشرح فيه نوع المواد المستعملة و يقدم ادلة مصورة و في التفاصيل:-
السؤال الأول لماذا في كل المظاهرات السورية بشكل خاص و حتى في تشييع الجنازات حيث يجب ان يعم الحزن, كان هناك من يرش الماء على المتظاهرين تارة من زجاجات ماء و تارة من مرشات ماء , و قام المواطن السوري الذي كذلك إستغرب هذا الامر بسؤال متخصصين فكان الجواب انه من الظاهر وجود إستعمال لمهيجات جلدية و هي حسب خبراء
عبارة عن لامفيتامنيات يمكن حملها بالجيب و خلطها بالماء و تعطي نفس نتيجة حبوب الراهبنول من خلال سعادة كاذبة و كثرة كلام و ثقة بالنفس لدرجة إنعدام الخوف زيادة تحمل التعب و الإرهاق جفاف في الفم و زيادة تعرق إرتفاع ضغط الدم و تسرع دقات القلب الشعور بالتمرد و العنف و فقدان الشهية بحيث يمكن ان يبقى الشخص اكثر من يوم بدون طعام عدم النوم ( و في حال إستطاع النوم سيكون نومه طويل جداً كمن تعرض لمخدر قوي ) فقدان التركيز و عدم القدرة على تقدير الإمور .
و هذه المواد التي تعطي نفس نتيجة حبوب الراهبنول الذي كانت تستعمله بعض التنظيمات المسلحة في لبنان ظهرت أعراضه فعلا على المتظاهرين من خلال:-
1- البعض كان ذاهب للتفرج على التظاهرة و فجأة أصبح منها و قد لاحظنا الكثير من هؤلاء الأشخاص و هذا ما أكده ذوي اكثر من شخص
2- لوحظ فعلا على كثير من المتظاهرين خلع ثيابهم العلوية و القفز و الضحك فجأة و حالات عصبية فجأة
3- لوحظ تصرفات غير طبيعية مثلا في حماه إعدام جثة و يظهر في الفيلم شخص يصعد للعمود فقط لرش الماء و في جسر الشغور نلاحظ إستعمال كلمات بذيئة جداً و تصرفات غير طبيعية بحق الجثث و كثرة كلام للقاتل و في مفرزة نوى حيث تم التمثيل بالجثث بشكل غير معقول لا يقبله عقل بان يقوم مواطن بفعل ما فعلوا
4- لوحظ مهاجمة مراكز للامن رغم ان هذا الامر قد يؤدي الى الموت و بالتالي هناك عدم تقدير للإمور
5- لوحظ ان المظاهرات التي لم يرش فيها ماء على المتظاهرين بقيت سلمية و لم تحتك برجال الأمن و لم يسقط اي قتلى فيها.
6- لاحظ الكثير من الاهالي ان تصرفات أبنائهم خلال و بعد التظاهرات غير طبيعية نهائياً و لوحظ فقدان الشهية للطعام
و في النتيجة يكفي ان يذيع التلفزيون نبأ مظاهرة فيخرج بعض الشباب للبحث عن المتظاهرين و بقليل من الماء الملوث بهذه المواد يتم صنع مظاهرة حقيقية من لاشيء و بل مظاهرة عنفية, و هذا يفسر قيام شاب و كأنه شيخ بمهاجمة شرطي لا يفعل أي شيء و لوحظ ان الشيخ مبلل , و لمن يريد مشاهدة تقرير الشاب السوري عن هذه المادة شاهد الموضوع التالي
لمشاهدة التقرير
نموذج رش الماء و العنف على جثة ميتة من خلال شنق جثة مواطن تم قتله بحجة انه عميل للامن
كثرة الكلام و الشتائم و عدم تمييز الحلال من الحرام رغم تدخل شخص واعي
نموذج تعذيب بشع جداً قبل نقل المواطن السوري الى مكان و قتله لاحظ كيف تم تعذيبه بشكل بشع جداً لا يمكن لانسان واعي ان يقوم بالامر
عصابات إسلامية و أعمال إغتصاب مدرسة و قتلها كما فعل الامريكيين في العراق
اتصال هاتفي جديد يضاف لاتصالات أخرى تم كشفها بين عناصر التنظيمات المسلحة في جسر الشغور ومعرة النعمان تبين تورطهم بجرائم فظيعة وتحضيرهم لمؤامرات بالاتفاق مع وسائل إعلام أثبتت الوقائع مع مرور الأيام أنها مدانة بما لايدعو للشك.
فبثت الفضائية السورية اليوم اتصالاً هاتفياً تم بين المدعو عدي محمد السيد من إدلب – بنش مع صحفية تتحدث من تايلاند، ويظهر الاتصال طلب السيد من الصحفية الإبلاغ عن اختطاف فتحية عبد المجيد عبدالله من مواليد 1985 - إدلب من قبل الشبيحة قبل يومين، لترد الصحفية أنها بحاجة إلى شاهد عيان أوأي أحد من عائلتها على وسائل الإعلام، وإلا أنها لن تستطيع بث الخبر، ليقول السيد أن أهلها خائفين ولايمكنهم الحديث ويضيف: "لكننا قمنا بإقناعهم"، واعداً الصحفية أنه سيقوم بتأمين أرقام هاتفية لشاهد عيان ويقول: "شي خمس دقايق وبردلك خبر".
وبالفعل فإن المدعو السيد قام بالاتصال بـمحمد محمد بدر البكري من معرة النعمان – تمانعة لتدبير شاهد العيان المطلوب:
عدي: بدنا قضية المعلمة تطلع عالجزيرة والعربية ولكن بدنا شاهد عيان من عندكن من المنطقة.
البكري: شاهد عيان....... موجود ... الطفل!
عدي: في رقم تلفون؟
البكري: إي بندبرلك ...!
عدي: لأنو لازم نحكي بالإعلام..
البكري: بس البنت اغتصبوها وكبوها لأهلا وهلق ميتة!!!
إذاً يثبت التسجيل الثاني أن عناصر التنظيمات المسلحة قامت باغتصاب الفتاة ورميها جثة هامدة إلى أهلها، ويحاولون إلصاق التهمة عبر وسائل الإعلام " الجزيرة والعربية" إلى عناصر الأمن وقوات الجيش، ضمن حملة مخططة ومنظمة تستهدف عناصر الجيش العربي السوري وقوات الامن التي تعمل على حفظ الامن والاستقرار في البلاد والتي دخلت إلى قرى محافظة إدلب ومنطقة جسر الشغور بناء على نداءات واستغاثات أهالي المنطقة.
و هذه آخر الإعترافات
مجازر جماعية وتمثيل بالقتلى
استفزاز للجيش واهانه حماة الوطن كما حدث في درعا
سألت يوم طبيب صديق بماذا تفسر التمثيل بالجثث بشكل لا إنساني و عنف لا طبيعي في التظاهرات من خلال تكسير و حرق و ما شابه , فقال لي أعتقد انهم يتناولون حبوب من نوع راهبنول و هي في لبنان كانت بعض الميليشيات توزعها على المقاتلين كي لا يشعروا بالخوف , و سألت عن هذا النوع من الحبوب فقال هي فعلا تعطي نشوة و لا وعي و لكن كل من تعاطاها انتهى به الامر بفخ المخدرات و للحقيقة لم أقتنع برواية الحبوب هل يعقل ان يقبل مثلا 200 شاب او اكثر تناول حبوب لا يعرفون ماذا يمكن ان تسبب.
و هناك سؤال حيرني طويلا حيث كنت في سوريا فترة بداية الاحداث و على تلفزوين الجزيرة عرضوا مظاهرة و قام أحدهم برشها بالماء و لم يكن من الإطفاء انما مضخة عادية و شخص من المتظاهرين الذين رشوا الماء و لكن سبب الإستغراب هو لماذا الماء في ذلك اليوم البارد تماماً, و كل يوم يعاد المشهد و يبقى التساؤل حتى جاء الجواب.
الجواب كان من مواطن سوري كرس نفسه للدفاع عن وطنه عبر رفع أفلام فيديو و فضح كذبات إعلامية و لكنه قدم تقريرا خطيراً يقدم الإجابة عن سبب هذا العنف و الحقد و سبب التمثيل بالجثث , و كون الشخص مقيم بالغرب فمن الواضح انه حصل على هذه المعلومات و قام بنشرها عبر فيلم يشرح فيه نوع المواد المستعملة و يقدم ادلة مصورة و في التفاصيل:-
السؤال الأول لماذا في كل المظاهرات السورية بشكل خاص و حتى في تشييع الجنازات حيث يجب ان يعم الحزن, كان هناك من يرش الماء على المتظاهرين تارة من زجاجات ماء و تارة من مرشات ماء , و قام المواطن السوري الذي كذلك إستغرب هذا الامر بسؤال متخصصين فكان الجواب انه من الظاهر وجود إستعمال لمهيجات جلدية و هي حسب خبراء
عبارة عن لامفيتامنيات يمكن حملها بالجيب و خلطها بالماء و تعطي نفس نتيجة حبوب الراهبنول من خلال سعادة كاذبة و كثرة كلام و ثقة بالنفس لدرجة إنعدام الخوف زيادة تحمل التعب و الإرهاق جفاف في الفم و زيادة تعرق إرتفاع ضغط الدم و تسرع دقات القلب الشعور بالتمرد و العنف و فقدان الشهية بحيث يمكن ان يبقى الشخص اكثر من يوم بدون طعام عدم النوم ( و في حال إستطاع النوم سيكون نومه طويل جداً كمن تعرض لمخدر قوي ) فقدان التركيز و عدم القدرة على تقدير الإمور .
و هذه المواد التي تعطي نفس نتيجة حبوب الراهبنول الذي كانت تستعمله بعض التنظيمات المسلحة في لبنان ظهرت أعراضه فعلا على المتظاهرين من خلال:-
1- البعض كان ذاهب للتفرج على التظاهرة و فجأة أصبح منها و قد لاحظنا الكثير من هؤلاء الأشخاص و هذا ما أكده ذوي اكثر من شخص
2- لوحظ فعلا على كثير من المتظاهرين خلع ثيابهم العلوية و القفز و الضحك فجأة و حالات عصبية فجأة
3- لوحظ تصرفات غير طبيعية مثلا في حماه إعدام جثة و يظهر في الفيلم شخص يصعد للعمود فقط لرش الماء و في جسر الشغور نلاحظ إستعمال كلمات بذيئة جداً و تصرفات غير طبيعية بحق الجثث و كثرة كلام للقاتل و في مفرزة نوى حيث تم التمثيل بالجثث بشكل غير معقول لا يقبله عقل بان يقوم مواطن بفعل ما فعلوا
4- لوحظ مهاجمة مراكز للامن رغم ان هذا الامر قد يؤدي الى الموت و بالتالي هناك عدم تقدير للإمور
5- لوحظ ان المظاهرات التي لم يرش فيها ماء على المتظاهرين بقيت سلمية و لم تحتك برجال الأمن و لم يسقط اي قتلى فيها.
6- لاحظ الكثير من الاهالي ان تصرفات أبنائهم خلال و بعد التظاهرات غير طبيعية نهائياً و لوحظ فقدان الشهية للطعام
و في النتيجة يكفي ان يذيع التلفزيون نبأ مظاهرة فيخرج بعض الشباب للبحث عن المتظاهرين و بقليل من الماء الملوث بهذه المواد يتم صنع مظاهرة حقيقية من لاشيء و بل مظاهرة عنفية, و هذا يفسر قيام شاب و كأنه شيخ بمهاجمة شرطي لا يفعل أي شيء و لوحظ ان الشيخ مبلل , و لمن يريد مشاهدة تقرير الشاب السوري عن هذه المادة شاهد الموضوع التالي
لمشاهدة التقرير
نموذج رش الماء و العنف على جثة ميتة من خلال شنق جثة مواطن تم قتله بحجة انه عميل للامن
كثرة الكلام و الشتائم و عدم تمييز الحلال من الحرام رغم تدخل شخص واعي
نموذج تعذيب بشع جداً قبل نقل المواطن السوري الى مكان و قتله لاحظ كيف تم تعذيبه بشكل بشع جداً لا يمكن لانسان واعي ان يقوم بالامر
عصابات إسلامية و أعمال إغتصاب مدرسة و قتلها كما فعل الامريكيين في العراق
اتصال هاتفي جديد يضاف لاتصالات أخرى تم كشفها بين عناصر التنظيمات المسلحة في جسر الشغور ومعرة النعمان تبين تورطهم بجرائم فظيعة وتحضيرهم لمؤامرات بالاتفاق مع وسائل إعلام أثبتت الوقائع مع مرور الأيام أنها مدانة بما لايدعو للشك.
فبثت الفضائية السورية اليوم اتصالاً هاتفياً تم بين المدعو عدي محمد السيد من إدلب – بنش مع صحفية تتحدث من تايلاند، ويظهر الاتصال طلب السيد من الصحفية الإبلاغ عن اختطاف فتحية عبد المجيد عبدالله من مواليد 1985 - إدلب من قبل الشبيحة قبل يومين، لترد الصحفية أنها بحاجة إلى شاهد عيان أوأي أحد من عائلتها على وسائل الإعلام، وإلا أنها لن تستطيع بث الخبر، ليقول السيد أن أهلها خائفين ولايمكنهم الحديث ويضيف: "لكننا قمنا بإقناعهم"، واعداً الصحفية أنه سيقوم بتأمين أرقام هاتفية لشاهد عيان ويقول: "شي خمس دقايق وبردلك خبر".
وبالفعل فإن المدعو السيد قام بالاتصال بـمحمد محمد بدر البكري من معرة النعمان – تمانعة لتدبير شاهد العيان المطلوب:
عدي: بدنا قضية المعلمة تطلع عالجزيرة والعربية ولكن بدنا شاهد عيان من عندكن من المنطقة.
البكري: شاهد عيان....... موجود ... الطفل!
عدي: في رقم تلفون؟
البكري: إي بندبرلك ...!
عدي: لأنو لازم نحكي بالإعلام..
البكري: بس البنت اغتصبوها وكبوها لأهلا وهلق ميتة!!!
إذاً يثبت التسجيل الثاني أن عناصر التنظيمات المسلحة قامت باغتصاب الفتاة ورميها جثة هامدة إلى أهلها، ويحاولون إلصاق التهمة عبر وسائل الإعلام " الجزيرة والعربية" إلى عناصر الأمن وقوات الجيش، ضمن حملة مخططة ومنظمة تستهدف عناصر الجيش العربي السوري وقوات الامن التي تعمل على حفظ الامن والاستقرار في البلاد والتي دخلت إلى قرى محافظة إدلب ومنطقة جسر الشغور بناء على نداءات واستغاثات أهالي المنطقة.
و هذه آخر الإعترافات
مجازر جماعية وتمثيل بالقتلى
استفزاز للجيش واهانه حماة الوطن كما حدث في درعا
0 comments: