كنا قد نشرنا اكثر من تسجيل مسرب ومن بعض هذه التسجيلات ما كان مسرب من غرف عمليات المؤامؤة على سوريا
تسجيل الى الشعب التونسي عندما قرر استقبال وفد الخونة السوريين
اظهرنا من خلال تلك التسجيلات وبعض المقالات عن حجم المؤامرة التي تتعرض عليها المنطقة العربية باسقاط حكومات قائمة واحلال حكومات جاهزة للسير في ركب المؤامرة والجدير بالذكر ان الحكومات المراد منها ان تستلم مقاليد القيادات ستكون حصريا حكومات اخوانية اسلامية , كم هو مذهل و " بريء " ان ترى هذا الغرب الامريكي ومن لف لفيفه و الذي يدعي دائما انه يحارب الارهاب اقتباس " دخول الامريكان الى الافغانستان والعراق بحجة الارهاب " وعلى راسه الارهاب الاسلامي بانه يقوم اليوم بدعم هذه الجماعات وتسخير قوته السياسية والعسكرية والاستخباراتية وجميع حلفائه في المنطقة من حكومات قد بايعت سلفا على ان تكون ادوات في يد الزمرة الامريكية صاحبة المشروع والمراد منه في حال تم انجاحه سلب القرار العربي الشعوبي على اعتبار قادة الحكومات مرهونة الراي لامريكا فيما يخص وجود الكيان الاسرائيلي وبالطبع هناك ملفات اخرى كثيرة منها الاقتصادي والتقسيم وسلب ثرواتنا العربية وغيرها الكثير ولسنا في صدد النقاش حولها الان
في المقال تسجيل صوتي يحمل تاريخ المقال وفيه يتحدث المتامرون بحياء عن مخططاتهم التي يريدون انجاحها في المنطقة وقد تداول نشطاء على الاعلام حينها ملفات وتسريبات كثيره سرية دفعت قنوات تلفزيونية الثمن باغلاق بثها واغلاقها على قمر النيل سات المرهون للمؤامرة لانها كانت تقوم بفضح هؤلاء الخونة
- في يومنا هذا لم يعد الكثير لنفضحه من ملفات تثبت ان المؤامرة فشلت بسبب سوريا وحلفائها في المنطقة بعد ان فضح السعوديين دور قطر وردت قطر بالمثل وقد اصبح اللعب كما يقال على المكشوف .
وليكتمل المشهد الاخير ساقت الاقدار لنا رئيسا امريكيا يملك من الغباء السياسي القدر الكافي لفضح العملاء في المنطة من دول الخليج وفضح الدور الذي لعبته السعودية ومحورها في المنطقة العربية وحجم الاموال التي انفقت لانجاح ما يسمونه الربيع العربي في معظم الدول العربية التي حدثت فيها ما يطلقون عليه ثورات شعبية .
- اننا نحمد الله اننا عايشنا هذه الازمة منذ انطلاقتها وقد كنت في المقاعد الاقرب الى خشبة المسرح لاطلع على ملفات يعتبر نشرها اليوم سبقا صحفيا ولكنه بمثابة اطلاق رصاصة الرحمة للكثير من الزعماء العرب الحاليين ولذلك سنحتفظ بالنشر بما يتوافق مع الاستثمار الامني الحالي لجميع الملفات ونعد القراء بان نضع بين ايديهم تفاصيل قريبا
وليكتمل المشهد الاخير ساقت الاقدار لنا رئيسا امريكيا يملك من الغباء السياسي القدر الكافي لفضح العملاء في المنطة من دول الخليج وفضح الدور الذي لعبته السعودية ومحورها في المنطقة العربية وحجم الاموال التي انفقت لانجاح ما يسمونه الربيع العربي في معظم الدول العربية التي حدثت فيها ما يطلقون عليه ثورات شعبية .
- اننا نحمد الله اننا عايشنا هذه الازمة منذ انطلاقتها وقد كنت في المقاعد الاقرب الى خشبة المسرح لاطلع على ملفات يعتبر نشرها اليوم سبقا صحفيا ولكنه بمثابة اطلاق رصاصة الرحمة للكثير من الزعماء العرب الحاليين ولذلك سنحتفظ بالنشر بما يتوافق مع الاستثمار الامني الحالي لجميع الملفات ونعد القراء بان نضع بين ايديهم تفاصيل قريبا