كثير منا يعتقد أن معظم مشاهير هوليوود يعيشون في جو كئيب مليء بأمراض نفسية عديدة وهذا ما يدفعهم للإنتحار ولكن الحقيقة ليست كذلك , فمعظم المشاهير يتلقون دعوات للإنضمام للحركة الماسونية فمنهم من رفض ومنهم من قبل بالإغراءات من مال وشهرة وبموجب العقد الذي يتم توقيعه مع هذه الحركة فلا يمكنك نقضه أبدا وإن فعلت فإن نهايتك ستكون على أيديهم
وسنستعرض معا لائحة لـ 5 مشاهير قتلوا على يد الماسونيين..
“توباك” كانت صراحته السبب الرئيسي في مقتله فقد كان دائم العلن أنه ضد الماسونية فمعظم أغانيه كانت دائمة التعبير عن غضبه و استيائه من السلطات الغربية بشكل عام و الامريكية بشكل خاص خصوصا في القضايا السياسية و الاجتماعية كالعنصرية ضد المسلمين و الحروب في الشرق الاوسط و قد تلقى مبالغ مالية وصلت ل 100 الف دولار لأداء دور رجل عصابات مسلم يسيء للاسلام و لكنه رفض و عقب على ذلك قائلا: ” لقد تخيلوا أني سأتخلى عن رجولتي و مبادئي” و الغريب في الامر أن بعد خروجه من السجن مباشرة اغتيل في سبتمبر من سنة 1996.
لقد صدقنا جميعا أن موت “بوب مارلي ” كان طبيعيا حيث أفادت وسائل الاعلام العالمية أن مارلي كان مصابا بسرطان الجلد حيث بدأ من طرف قدميه و قد رفض أي اجرائات لبتر اصبعه و على مدار 6 اشهر تطور السرطان الى أن وصل للدماغ مما أدى لوفاته و لكن في الحقيقة أن للماسونية دور في القضاء على بوب مارلي و ذلك عندما حاول استغلال الغناء و الموسيقى في نشر القيم الفاضلة و المعروف كذلك أن بوب مارلي كان ضد المساونية و يعتبر من أكثر الفنانين تأثيرا في القرن العشرين كلها دلالات تبدو مقبولة و لهذا سنقول أن بوب اغتيل بطريقة درامية بواسطة الموجات الاشعاعية و دليل على ذلك أن ابنه زيغي مارلي أشار في بعض المقابلات أن والده تعرض للاغتيال قائلا ” تشير الاقوال المتداولة بين الناس الى أن والدي لقى مصرعه بسبب داء السرطان غير أن ذلك مشكوك فيه.
مايكل جاكسون ملك البوب و الذي سيطر على عرش الموسيقى العالمية لأكثر من 30 عام, يعتبر صاحب الالبوم الاكثر مبيعا في العالم, تعرض مايكل للكثير من الهجمات الاعلامية لتشويه سمعته و تحريض العامة عليه, و لا يزال موت “مايكل جاكسون” لغزا حتى الان. فقد أكدت لاتويا جاكسون في مقابلة على الهواء أن وفاة شقيقها كانت مؤامرة و تزامنت مع وقت كان يفكر فيه بأعتناق الاسلام بحيث سيكون اسلامه دعاية كبيرة للاسلام, و معظم أغانيه كان يحارب فيها المنظمات السرية و كان مايكل يمثل تهديدا كبيرا لهذه الحركات فكان من الاولى التخلص منه.
في احدى خطابات “جون كينيدي” كشف على وجود عدة منظمات سرية في أمريكا و شدد على التصدي لها لذلك لم يكن اغتيال جون كينيدي سوى نتيجة لكونه لم يعد رجل المرحلة كما أراده الماسون فلم تكن رغبته في اشعال الحروب على المستوى المطلوب و لم تكن الماسونية على استعداد للانتظار لمدة سنة اخرى لكي تضع له بديلا بواسطة الانتخابات, و هكذا كان الحل أن يغيبه الموت, و لم يشفع له عند الماسونية كون أبيه من النواريين الكبار. و تم تدبير الجريمة بحيث نفذها ( لي هارفي أزوالد) و الذي اغتيل في اليوم التالي قبل أن يتم استجوابه, ثم قتل من قتله فتم اغلاق الملف باتهام أزوالد.
كان اغتيال “الاميرة ديانا” لغزا كبيرا و اتجهت اصابع الاتهام نحو العائلة المالكة البريطانية و خاصة الامير فيليب زوجها و السبب أن الاميرة ديانا كانت على خلاف دائم مع زوجها الامير تشارلز و قامت بخيانته عدة مرات كما فعل هو الامر ذاته فقد كانت الاميرة ستتزوج من عماد الفايد ابن الملياردير المصري محمد الفايد و كان هذا الامر لا يرضي الماسونية.
0 comments: