الفيس بوك والسكايب في خدمة من؟
موضوع اليوم مادة اخبارية دسمة ، تم تناولها بالنقاش و الحوار على مدى الأسابيع القليلة الماضية. و بخاصة بعد الدور الذي لعبته مواقع التواصل الاجتماعي في تنظيم الثورات العربية و تفعيل حراكها.
و لقد عرّجتُ بالصدفة على هذا الفيديو من برنامج بانوراما في قناة روسيا اليوم ، فأعْجِبتُ بالمعلومات المطروحة ، و أحببتُ أن أشارككم بها من أجل تعميم الفائدة و فتح المدارك على موضوع خطير بهذا المستوى.
هل التواصل عبر خدمة "سكايب" والمراسلة من خلال المواقع الاجتماعية يراعي خصوصيتك ويصون أسرارك كاملاً؟ وهل ثمة ما يثبت اتهام "سكايب" وأيضا "فيسبوك" بأنها ليست مجرد وسائل تواصل إلكتروني فحسب وإنما هي أدوات تستخدمها الاستخبارات الأمريكية؟ وهل الاشتراك الجماعي في خدمات كهذه عبر الانترنت يمكن أن يعرض الأمن القومي للخطر؟
آخر الأخبار
0 comments: